عام

⭕ شبكة مسارب الضي الإخبارية – مساحه حره سيناريو باسويرد صفحة تقدم نفس سكة تجمع المهنيين نهاية كل عميل – احمد عبدالباقي الفائز

⭕ شبكة مسارب الضي الإخبارية – مساحه حره

سيناريو باسويرد صفحة تقدم نفس سكة تجمع المهنيين نهاية كل عميل – احمد عبدالباقي الفائز

والحرب على نهايتها بحسم وتقدم ميداني لقواتنا في كل المحاور تطل علينا قصة الباسويرد تعاود دوران التحكم في الصفحات مره أخري وستظهر علي السطح في الأيامات القادمة قصة الباسويرد الذي يدير صفحة شركاء الخراب تقدم ومن الذي يتحكم فيه ومن الذي يدير الصفحة بين الفريقين المختلفين الذي كان اختلافهم مابين حكومة المنفي والرافضين للفكره حسب رؤية كفيلهم الخارجي الذي يريد اللعب بكم كرت لذلك سنري أفلام الإتهامات بينهم ودق الصفائح وظهور الفضائح فيما بينهم رغم انهم أصبحوا منبوزين في المجتمع السوداني لكن لنري ونتفرج علي مهازلهم التي سوف يقدموها للشعب عبر اتهاماتهم المتبادله رغم انهم الإثنين عملاء تديرهم أيادي خارجيه

فقصة تقدم وانقسامها إلي مجموعتين نفس الذي حدث في تجمع المهنيين الذي اتحفنا بالبيانات وساق معه الشارع بخطاب احترافي مضلل خاطب الشباب عبر تضليل للشارع فتهافت معه الشباب عبر جدول ومسارات الحراك آنذاك التي كانت ترسم تقفيل الشارع وتتريسه حتي ظهر مصطلح الجيل الراكب رأس لكن لا يعرف هذا الجيل بأن رأسه سوف يقطع عبر هؤلاء العملاء المحترفين حتي وصلت الإتهامات فيما بينهم وكانت آخر مراحل لمسمي يدعي تجمع المهنيين

الباسويرد الذي جعل صغحة تجمع المهنيين في خبر كان سيلحق تقدم في خبر كان أيضا فأصبح من يديره هو الذي يتحكم في شك البيانات التي تكتب رغم عدم وجود شعبيه لتقدم لكن أي كنس لهؤلاء العملاء يأتي خير علي المواطن فننتظر الأيامات القادمة فهم أصلا كالانعام إذا اجتمعوا ضروا وإذا تفرقوا ضلوا واجعلوا كل برنامجكم في يد الخارج ونحن نعمل علي كنس ماتبقي من المليشيا ومن ساندهم حتي يتعافي السودان من عربان الشتات الأحزاب التقزمية التي رأس رمحها الوسواس الخناس ربيب السفارات حمدوك

فمحاولة التغبيش علي الشعب السوداني والترويج للكذب الذي كنتم قد مارستموه علي الشباب عبر صفحة تجمع المهنيين لا ينطلي الآن ولا يتواكب مع مرحلة الحرب التي كنتم داعميها ضد الشعب السوداني فالجسم الذي يضم تقدم يقوم علي مصالح شخصية وليس لديهم رؤيه وطنيه لانهم ببساطه هم ليس وطنيين ويحركهم الخارج عباره عن كرزايات وعاهرات سياسه لمن يدفع لعرض سلعة الوطن في سوق الخارج ونصر من الله وفتح قريب والنصر للقوات المسلحة ولا نامت أعين الجبناء

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى