
⭕شبكة مسارب الضي الإخبارية
🛑 مجلس سيادة السودان
أدركو معتمدية اللاجئين
إستغل المعتمدالمعاشي عطرون ونائبه المنتهي إنتدابه مجيب ، إنشغال الدولة بالحرب علي المتمردين وعاسو في مؤسسه الدولة الفساد والظلم بعينه .
قام هؤلاء بتخفيض الميزانيات والموظفين في المعسكرات والمكاتب والخدمات المقدمة لللاجئين .
تم إستبدال وإحلال كامل المؤسسه ، والتمكين الأسري والقبلي ، وهذه قانونيا لا يصح ولا يستقيم ، كيف تدار مؤسسه قومية لها علاقه مباشرة مع الأمن القومي السوداني ،بالصداقات وتمكين الأسري في الوظائف.
حدثت أمور كثيرة جدا وتجاوزات تمس الأمن القومي في مقتل بهذه التكليف والتمكين الأسري .
أتي بهم عطرون ومجيب ، لاندري ما السبب.؟
كما تم تكليف أبوبكر علي صالح الدرجة التاسعه في أكبر إدارة مالية وهي إدارة الميزانية العامة لمعتمدية اللاجئين ، وفي عهده تظهر وظائف في العام ٢٠٢٤م وتتطرح للمنافسه ، لماذا لم تسكن فيها أصحابها يا أبوبكر ؟
أأنت تم تكليفك بالمعاينات والمنافسات ؟؟
نتمني من
السيد / معتمد اللاجئين المكلف.
والسيد/ مدير الشؤون المالية والإدارية .
الاجابة علي هذا السؤال .
لماذا لم يتم إلغاء هذه التكليف الغير قانوني ؟؟
وهذا التكليف ظالم لكل موظفي المعتمدية .
كما تم تكليف شخص من غير مؤهل أكاديمي او خبره في أدارة الإعلام والعلاقات العامه ، وتم فصله من المعتمد السابق عطرون لكن السيد / وزير الداخلية ، أمر بإعادة هذه الموظف من غير تردد ، والآن يبحث عن ادارة المكتب التنفيذي للمعتمد .
هنالك مئات الموظفيين المشردين يا سيدي الوزير عن عملهم وانقطع مرتبهم .
لماذا هذا الموظف لوحده أمرت برجعوه ؟؟
هنالك أكثر من ثلاثين موظف تقدمو بتظلم وطعن في قرارات عطرون في التخفيض للسيد وزير الداخلية ، لماذا لم ترد علي تظلمهم سيدي الوزير ؟؟
لابد من الدولة ان تتدخل بكل قوة ، لإعادة هذه المؤسسه الي ترتبيها السليم التي كانت عليه في العام ٢٠٢٣م .
قامت وزارة الداخلية بعمل لجنة لتحقيق في الفساد الذي أحدثه عطرون برئاسه اللواء / سامي الصديق ، مدير المباحث المركزية ، وأصدرت توصيات للسيد الفريق / سايرين وزير الداخلية .
تتحدث مجالس معتمدية اللاجئين عن القرارات ، ولكن أين هذه القرارات ، ولماذا لم ترى النور حتي الآن ؟.
علي رئاسه مجلس السيادة ، ومجلس الوزراء ، إدراك ما يحدث في معتمدية اللاجئين ، من منطلق أنها تؤثر مباشرة علي الأمن القومي وحماية الأجانب بقانون اللجوء لسنه ٢٠١٤م ، ألم ترى الدولة كمية الأجانب من الدول المجاورة للسودان ومشاركتها في هذه الحرب وقتل الشعب السوداني .
هاهم الآن يتجولون داخل المدن وخاصه مدينه أمدرمان بكل بثقه وامان (بحماية قانون اللجوء ، وحمل بطاقة معتمدية اللاجئين).
حدثني أحد الأصدقاء أن بعض اللاجئين في أمدرمان وخاصه منطقة المنارة كرري ، أن أحد منسوبي دولة مجاورة يتجول ويعمل في بيع حلاوة (حلاوة قطن ) نفكر بعقلية بسيطة جدا ، كيف للاجئ ان يعمل في منطقة حرب ويتجول بين الأحياء المدنية ، وتسقط القذائف بتصحيح المواقع ، ونحن نعلم جيدا ، ان منسوبي هذه الدولة يشاركو بعدد كبير جدا في صفوف المليشيا .
سعادة الفريق ركن / ياسر العطا ، يتحدث ان ما تبقي من قوات المليشيا يوجد به عدد 65% أجانب ، مرتزقة من دولة مجاورة ، وهم الآن موجودين في كرري بكثافة ، تحت حماية الدولة وهم يقتلو في مواطنيها .
يجب علي حكومة السودان ، الإهتمام بالأمن القومي والتدقيق والتمحيص الجيد في المؤسسات التي تعمل علي هذه الأمن ، وترتبيها بصورة قوية متماسكه تراعي فيها خبرات الموظفيين والترتيب الإداري السليم ، والمؤهل الأكاديمي حتي يتثني حماية هذه الأرض الغالية التي ضحي بها المواطن بأغلي ما عنده (دمه وروحه) ، وهذا اللاجى يقسم معه لقمة عيشه ، وهنالك من هو مسئول عن هذا اللاجئ ، من خدمته ومأكله ومشربه وسكنه في السودان .
السادة المسؤولون من حماية الدولة السودانية ، يجب مراجعة معتمدية اللاجئين والنظر في إدارتها وإلغاء هذا التكليف .
اللهم فقد بلغت ،،، اللهم فأشهد .